عندما كنت أقلق من إختبارات الثانوية العامة، كانت أمي تمسح على قلبي بتشجيعها ودعمها، وعندما كنت أحمل هم بحوث الجامعة كانت أمي أقل قلقاً مني، فهي كانت تثق بي حتى عندما كنت لا أملك هذه الثقة بنفسي، وعندما كنت أنتظر نتائج رسالة الماجستير وقلبي بين يدي، كانت أمي تناديني...