مقال: ياهندي!
يناديه ويصرخ عليه في المعصرة بـ (ياهندي)، ويُسمي أي آسيوية حتى لو كانت مهندسة بـ (ياشغالة)، والموضوع لا يقف أبداً عند هذا الحد، بل يستمر بالعنصرية والتفرقة بين بدو وحضر، مسلمين وغير مسلمين، بيض وسود. كم مرة أدخل على حسابات شخصيات آسيوية شهيرة في “إنستغرام”...