١- الشعور بالأمان: هذا البحث تسليمه بعد شهر، لا داعي للقلق الآن .. كل شيء في وقته.
٢- الكسل: أوه لا حاجة لأن أستعجل بعملي الآن!
٣- الأعذار: لدي أشياء أخرى أعملها، سوف أأجل هذه المهمة إلى وقت لاحق.
٤- الإنكار: مازال لدي بعضاً من الوقت، لن أنام .. سوف أسهر وأعمل على البحث.
٥- الأزمة: تأأأأأأخرت على التسليم، لم أنتهي من دراسة المادة قبل الإمتحاان .. لن أكرر المماطلة مرة أخرى أبداً !!
٦- إعادة وتكرار المماطلة والوقوع في نفس الورطة.
إن المماطلة مصيبة، أول مراحلها الشعور بالأمان وأنه لدينا الوقت الكافي للإنجاز .. وفي النهاية نتأخر في تسليم أعمالنا أو الدراسة بالوقت المحدد، ويصبح عملنا ناقصاً، وقد لا نملك الوقت لمراجعته أو التأكد أننا أنجزنا العمل الصحيح.
يقول براين ترايسي:
أكبر مورد خاص بك هو وقتك
فلننظم وقتنا وأولوياتنا، حتى لا نقع في ورطة المماطلة
تعليقات
سعد | تجربتي مع جمع الطوابع
Hanan | تجربتي مع ديزني كروز Disney Magic
تهاني الهاجري | تجربتي مع ديزني كروز Disney Magic